د.دعاء مسعود أخصائية أمراض النساء والولادة بمستشفيات الحمادي..تقدم:نصائح لزيادة فرصة الولادة الطبيعية

iالاحساء
زهير بن جمعه الغزال
في عالم يتغير بوتيرة متسارعة تبرز الحاجة إلى كيانات ثقافية وإبداعية تتبنى رؤى جديدة وتتجاوز الأساليب التقليدية لتعيد تشكيل العلاقة بين الفكر، والفن والمجتمع.
ومن هذا المنطلق والتوجه أطلقت الإعلامية القطرية نجاة علي محمد العنان لأفكارها وقامت بتأسيس دار البدع للنشر والتوزيع برؤيا وفكر جديدين يعكسان وجه الثقافة والهوية القطرية .
واعلنت الإعلامية القطرية نجاة على في تصريح صحفي اليوم عن موعد تدشين وافتتاح مشروعها الثقافي الجديد بشكل رسمي في مساء يوم يوم الخميس القادم ١٧-٤-٢٠٢٥ م بمبنى المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا .
وقالت الإعلامية القطرية بهذه المناسبة إن المشروع يحمل رؤية مبتكرة تُعنى بصناعة محتوى معاصر ودعم المواهب وبناء جسور بين الأصالة والحداثة.
واضافت ان دار البدع تسعى لتكون منصة ملهمة لإنتاج وتوزيع المعرفة وتمكين الأصوات الجديدة والحفاظ على جودة المحتوى وروح الإبداع.
واوضحت ان مشروعها الذي يحمل اسم البدع وهي العاصمة التاريخية لدولة قطر وبلون علمها العنابي
والموقع الذي يرمز للتراث القطري ينطلق بشعاره لخدمة وابراز الهوية التاريخية لقطر وترسخ مفهوم الانتماء للوطن ..
وقالت ان الدار تهدف إلى اقامة ورش ودورات بالمجان وتنظيم الندوات الثقافية بالإضافة إلى مهمتها الأساسية تدشين الكتب والاصدارات الجديدة.
وتسعى دار البدع للنشر والتوزيع لدعم الانتشار بين المؤلفين القطريين بشكل خاص ودعم حركةالثقافة المحلية من خلال طباعة ونشر الكتاب والانتقال الى عالم التكنولوجيا والكتب الالكترونية والرقمية..
ويتماشى نشاط الدار القطرية الجديدة مع الرؤية القطرية ٢٠٣٠ ودمج الماضي مع التطور التكنولوجي
وبينت الإعلامية القطرية نجاة علي ان الوضع لم يعد مجرد كتاب مطبوع او قصه او رواية بل يعني خلق جيل يعشق القراءة و اتباع وسائل التكنولوجيا الحديثة ومن خلال الكتب الصوتية والرقمية بمواصفات تتطور بشكل سريع و الاتجاه الى هذه الوسيلة،
وتطرقت إلى مضمون رسالة دار البدع الجديدة بان تكون دولة قطر رائدة في مجال النشر الالكتروني وخلق مجتمع مرن يتواكب مع سرعة التغيرات التي طرأت في الكتابة والقراءة.
وعددت اهدف الدار بالمشاركات الدولية في معارض الكتب لتعكس وجه الثقافة القطرية للخارج ونشر الثقافة والهوية القطرية والانتقال بالكتاب الى العالم الالكتروني.
وتركز دار البدع على تقديم خدمة خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الكتب الصوتية التي سوف تخدم هذه الفئة وخاصة فئة المكفوفين
واكدت اهمية خلق جيل يعشق القراءة باتباع وسائل التكنولوجيا الحديثة فالامر لم يعد مجرد كتاب مطبوع، القصة أصبحت اكبر بكثير من خلال الكتب الصوتية والرقمية بمواصفاتها التي تتطور بشكل سريع وان تكون دولة قطر رائدة في مجال النشر الالكتروني
في الكتابة والقراءة..
في جدة.. إثارة الفورمولا 1 تعود على أسرع حلبة شوارع في العالم
أربع نسخ مضت من النجاحات، كتب فيها الإبداع على أرض المملكة لحدث رياضي عالمي ممثلًا ببطولة الفورمولا1، وفي النسخة الخامسة تواصل ذات البطولة مرورها من نفس المكان الذي حفظ ذكريات لا تُنسى، لنجوم عالميين وجماهير شغوفة ووسائل إعلام محلية ودولية تسابقت على الحضور والتغطية باحترافية.
بداية من مساء الجمعة المقبل، تعود عروس البحر الأحمر “جدة” لتخطف الأنظار من جديد، عبر استضافتها النسخة الخامسة من سباق جائزة السعودية الكبرى STC للفورمولا 1، أحد أبرز الأحداث الرياضية العالمية، والمقرر إقامته خلال الفترة من 18 إلى 20 أبريل 2025، بعد إسدال الستار على الجولة الماضية التي أقيمت في البحرين.
ومنذ انطلاق النسخة الأولى للفورمولا 1 في جدة عام 2021، نجحت المملكة العربية السعودية في ترسيخ مكانتها كوجهة محورية في عالم رياضة المحركات؛ إذ لم تكن الاستضافة مجرد فعالية رياضية، بل جزءًا من استراتيجية وطنية طموحة تستهدف تطوير القطاع الرياضي وتعزيز الحضور العالمي للمملكة في شتى المجالات.
حلبة كورنيش جدة موطن هذا السباق العالمي، أصبحت إحدى أبرز محطات الفورمولا 1، بعد أن شُيّدت في زمن قياسي لم يتجاوز سبعة أشهر. وجاء تصميمها الفريد ليجعلها واحدة من أكثر الحلبات تحدّيًا في العالم؛ فهي ثاني أطول حلبة في تاريخ الفورمولا 1 بطول 6.176 كيلومترات، وأسرع حلبة شوارع بمتوسط سرعة يصل إلى 252.8 كم/ساعة، وتضم 27 منعطفًا وثلاث مناطق DRS، ما يمنح عشاق السرعة تجربة استثنائية لا تُنسى.
وكانت آخر مواعيد الإثارة التي شهدتها جدة لأشهر سباق عالمي للسيارات، قد شهد وسط حضور جماهيري عالمي لافت، وبمشاركة إعلامية واسعة تمثلت في أكثر من 300 إعلامي من 41 جنسية مختلفة، سعيًا لنقل آخر الأخبار وأبرز المستجدات، كما حظي الحدث بتغطية إعلامية ضخمة عبر أكثر من 50 قناة تلفزيونية دولية، بالإضافة إلى مشاركة 114 جهة إعلامية دولية و28 جهة محلية، وذلك في العام الماضي 2024م، الأمر الذي يعكس تجدد نجاحات الحدث الرياضي الكبير على أرض المملكة.
وعلى مضمار حلبة كورنيش جدة العالمي حيث تلتقي السرعة بالإثارة، سطّر الأبطال أسماءهم في سجلات التاريخ؛ حيث تمكن البريطاني لويس هاميلتون من الفوز في أول النسخ على أرض المملكة، قبل أن يتمكن ماكس فيرستابن، من الفوز في النسخة الثانية، ثم حقق سيرجيو بيريز النسخة الثالثة، قبل أن يستعيد فيرستابن نجاحاته بتحقيقه لقب النسخة الماضية والرابعة على التوالي على أرض المملكة.
الآن.. وقبل انطلاق الحدث المنتظر، يعيش محبو رياضة المحركات ترقبًا كبيرًا لما سيحمله السباق من أحداث تكتب فصولها في سجلات بطولة الفورمولا1، في خامس النسخ التي تستضيفها المملكة على التوالي، مجسدة بذلك كونها وجهة عالمية مفضلة لمختلف الرياضات عامة، ولرياضة المحركات خاصة، في ظل الجهود المتواصلة لوزارة الرياضة نحو تحقيق المستهدفات الوطنية والمساهمة في تطور القطاع الرياضي وتنمية الاقتصاد الوطني.
رابط التغطية:
https://drive.google.com/drive/folders/1V9Txx6eMEUh6R0WRfFmKaQneYiiP2aSs
د.دعاء مسعود أخصائية أمراض النساء والولادة بمستشفيات الحمادي..تقدم:نصائح لزيادة فرصة الولادة الطبيعية