دراسة عالمية تكشف أنَّ غالبية عملاء SAP يفضلون أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) القابلة للتكوين متعددة الموردين بغية دفع عجلة الابتكار، بما في ذلك على صعيد الذكاء الاصطناعي

تحقق المؤسسات التي تستخدم بنى قابلة للتكوين بدعم من جهات خارجية أداءً يفوق المتوسط في 83% من الحالات، مقارنةً بنسبة 27% فحسب عند استخدام المناهج التقليدية
أعلنت اليوم شركة Rimini Street, Inc. (بورصة ناسداك: RMNI) العالمية المتخصصة في مجال توفير خدمات دعم وإدارة البرمجيات المؤسسية والحلول الابتكارية الشاملة، والرائدة في توفير خدمات الدعم الخارجي لبرمجيات Oracle وSAP وVMware، عن نتائج أبحاث متعلقة بخارطة طريق SAP. ففي دراسة متعمقة ومقابلات تفاعلية شملت 455 من قادة تكنولوجيا المعلومات والأعمال، أعرب عملاء SAP عن مخاوفهم بشأن التحول نحو تطبيق نظام S/4HANA القائم على نظام الاشتراك، وشاركوا الإستراتيجيات التي يتبناها قادة الأعمال لتعزيز سبل الابتكار والنمو.
كشفت البيانات أنه في حين يجد جميع عملاء SAP المشاركين في الاستطلاع صعوبة في إثبات جدوى العائد على الاستثمار (ROI) لنظام S/4HANA، فإنَّ العديد منهم يختارون بدلاً من ذلك إستراتيجية أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) القابلة للتكوين متعددة الموردين لتفعيل أفضل الحلول التكنولوجية والتقنيات الناشئة على نحو أسرع، في ظل الحفاظ على عناصر المرونة وضبط التكاليف والتحكم في خارطة الطريق، وتيسير سبل تحقيق نتائج أعمال مجدية بوتيرة أسرع.
التقلبات التي تعاني منها سياسات SAP والمخاوف المتعلقة بالتكاليف تعزز طلب العملاء على مسارات بديلة قوامها التحكم والمرونة
إنَّ سعي SAP الحثيث لتحويل جميع أصحاب التراخيص الدائمة إلى نظام الاشتراك يثير حالة من القلق بين عملائها، إذ أفاد 83% منهم أنهم لا يفهمون تمامًا سياسات SAP الأخيرة المتعلقة بعمليات الترحيل والمواعيد النهائية. كما أعرب 84% عن مستوى معين من القلق بشأن الرسائل الحالية للشركة وتأثيرها المحتمل في عملياتهم.
تؤدي التغييرات المستمرة التي تطول المواعيد النهائية وخيارات التعبئة وبرامج الترحيل وحتى إعادة تسمية المنتجات إلى زيادة حالة عدم اليقين التي تعتري عملاءها، ما يؤدي بدوره إلى زيادة صعوبة عملية التخطيط الإستراتيجي، وفي الوقت نفسه تشجيعهم على استكشاف مسارات بديلة للمضي قدمًا.
أفاد 83% من المشاركين بأنَّهم يلمسون قيمة حقيقية في المناهج القابلة للتكوين التي تمكنهم من الاستفادة على نحو أسرع من التقنيات الناشئة على غرار الذكاء الاصطناعي، في حين يسلط 94% منهم الضوء على ميزة حرية اختيار أفضل الحلول المناسبة بغية تلبية الاحتياجات التجارية.
صرح Dale Vile، المحلل المرموق في شركة Freeform Dynamics، قائلاً: “يسعدني للغاية اعتماد العديد من عملاء SAP الآن فكرة البنية المفتوحة القابلة للتكوين واستخدام الحلول الخارجية المرنة لتلبية احتياجات أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP). فقد أصبح هذا المنهج التجاري الذي تقوده الشركات نفسها بدلاً عن الموردين شائعًا في مجالات أخرى من تكنولوجيا المعلومات، لأنه يحقق فوائد كبيرة على صعيد المرونة والتحكم وييسر الاستفادة من الابتكارات الجديدة”.
إستراتيجية تعدد الموردين وخدمات الدعم الخارجية تساعد عملاء SAP على تحقيق أداء أعلى من المتوسط
في حين يفيد 77% من المشاركين بأنهم موافقون على نموذج البرمجيات الخدمية (SaaS) من حيث المبدأ، فإنهم تراودهم تحفظات تجاه منهج SAP، حيث أشار ما مجموعه 92% إلى أنَّ تكاليف الاشتراك المرتفعة وغير المتوقعة تثير قلقًا بالغًا يؤثر بدوره في عملياتهم، كما أفاد 95% من المشاركين بأنَّ إعداد دراسة لإثبات جدوى العائد على الاستثمار (ROI) لنظام S/4HANA يتطلب جهدًا كبيرًا أو يمثل تحديًا حقيقيًا.
يزداد اعتماد عملاء SAP لإستراتيجية أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) القابلة للتكوين متعددة الموردين، حيث يتوقع 78% منهم الاستفادة من الابتكارات التي يقدمها العديد من الموردين لدفع عجلة الابتكار في أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) والمجالات المتعلقة بها. إضافةً إلى ذلك، يوفر النموذج المفتوح والقابل للتكوين حرية اختيار الحلول الأنسب لكل احتياج من احتياجات الأعمال، ناهيك عن تجنب التقيد بمورد واحد، وتسريع اعتماد التقنيات الناشئة على غرار الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الميزة التنافسية، في ظل الحفاظ على القدرة على تغيير المزودين عند ظهور خيارات أفضل. ومن الجدير بالذكر أنَّ المؤسسات التي تجمع بين البنى المفتوحة القابلة للتكوين بدعم من جهات خارجية تحقق أداءً يفوق المتوسط في 83% من الحالات، مقارنةً بنسبة 27% فحسب عند استخدام المناهج التقليدية.
صرح David Rowe، الرئيس التنفيذي لقسم المنتجات والتسويق في شركة Rimini Street، قائلاً: “في ظل اضطرار عملاء SAP إلى التعامل مع قرارات الترحيل القسرية المكلفة وفقدان التراخيص الدائمة القيّمة، فإننا نشهد تحولاً حيويًا نحو تطبيق إستراتيجيات أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) القابلة للتكوين، والتي تسهم في تعزيز آليات الابتكار وتحقيق قيمة تجارية ملموسة”. “يستفيد عملاء Rimini Street من حلول الدعم والتحسين الخارجية التي نقدمها لتمديد عمر إصدارات SAP البارزة القائمة وتعزيز قيمتها، وتحرير الأموال الحيوية لتسريع وتيرة اعتماد التقنيات الناشئة على غرار الذكاء الاصطناعي، والحفاظ على عنصر السيطرة على خرائط الطريق، وتحقيق أداء أعلى من المتوسط في 83% من الحالات مقارنةً بنسبة 27% فحسب عند استخدام المناهج التقليدية. ثم إنَّ شركة Rimini Street يحدوها بالغ الفخر إزاء تمكين عملائها من دفع عجلة الابتكار وتحقيق عائد على الاستثمار (ROI) ملموس في بيئة مؤسسية تتطور بسرعة البرق”.
اطلع على التقرير الكامل، “رسم مسارك نحو النجاح المستقبلي مع SAP” لتعزيز إستراتيجية خارطة طريق SAP الخاصة بك هنا.
نبذة عن Rimini Street, Inc.
تُعدّ Rimini Street, Inc. (بورصة ناسداك: RMNI)، إحدى شركات Russell 2000®، شركة عالمية بارزة موثوقة متخصصة في مجال توفير خدمات دعم البرمجيات المؤسسية الحيوية الشاملة والخدمات المدارة وحلول أنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) المدعومة بالذكاء الاصطناعي الوكيلي المبتكرة، إلى جانب ريادتها في مجال توفير خدمات الدعم الخارجي لبرامج Oracle وSAP وVMware. هذا، وقد وقّعت الشركة آلاف عقود خدمات تكنولوجيا المعلومات مع شركات مدرجة ضمن قائمة Fortune Global 100 وFortune 500، بالإضافة إلى شركات السوق المتوسطة والقطاع العام والحكومي، والتي استفادت من منهجية Rimini Smart Path™ لتحقيق نتائج تشغيلية أفضل، وتوفير مليارات الدولارات الأمريكية، وتمويل مشروعات الذكاء الاصطناعي وغيرها من الابتكارات.
للتعرف على المزيد، الرجاء زيارة www.riministreet.com، والتواصل مع Rimini Street على X، وFacebook، وInstagram، وLinkedIn.
بيانات تطلعية
بعض البيانات الواردة في هذا البيان ليست حقائق تاريخية ولكنها بيانات تطلعية لأغراض أحكام الملاذ الآمن بموجب قانون إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة لعام 1995. وعادةً ما تأتي البيانات التطلعية مصحوبة بكلمات، مثل “نتوقع” و”نفترض” و”نعتقد” و”نواصل” و”يمكن” و”حاليًا” و”نقدر” و”ننتظر” و”نستشرف” و”المستقبل” و”ننوي” و”قد” و”ربما” و”نتنبأ” و”نخطط” و”ممكن” و”هدف” و”احتمالية” و”نتكهن” و”يبدو” و”نسعى” و”يجب” و”سوف” أو غيرها من الكلمات أو العبارات أو التعبيرات المماثلة. كما تتضمن هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، بيانات متعلقة بتوقعاتنا بشأن الأحداث المستقبلية والفرص المستقبلية والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات إلى افتراضات متنوعة وتوقعات حالية للإدارة ولا تمثل تنبؤات بالأداء الفعلي كما لا تمثل حقائق تاريخية. هذا، وتتأثر هذه البيانات بعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال Rimini Street، وقد تختلف النتائج الفعلية اختلافًا جوهريًا. تشمل هذه المخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر، التقاضي والاتفاقيات والأوامر القضائية المتعلقة بشركة Oracle، وإيقاف خدمات الدعم لمنتجات برمجيات PeopleSoft من Oracle، وتأثير ذلك في الإيرادات المستقبلية والتكاليف المستقبلية المتكبدة المرتبطة بهذه الجهود؛ والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل فيها Rimini Street، بما في ذلك تأثير الاتجاهات الاقتصادية الكلية والتوترات الجيوسياسية والتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، فضلاً عن الظروف المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر في الصناعة التي نعمل فيها والصناعات التي يعمل فيها عملاؤنا؛ وتطور إدارة برامج المؤسسة ومشهد الدعم وقدرتنا على جذب العملاء والاحتفاظ بهم والنفاذ داخل قاعدة عملائنا بشكل أكبر؛ والمنافسة المحتدمة التي تشهدها صناعة خدمات دعم البرمجيات ونيّاتنا في ما يتعلق بنموذج التسعير؛ واعتماد العملاء على مجموعة المنتجات والخدمات الكبيرة والخدمات التي نتوقع تقديمها؛ وتوقعاتنا بشأن عروض المنتجات، والشراكات، وبرامج التحالفات الجديدة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر شراكتنا مع ServiceNow؛ وقدرتنا على زيادة إيراداتنا والتنبؤ بها بدقة، جنبًا إلى جنب مع نتائج أي جهود لإدارة التكاليف بما يتماشى مع التوقعات الحالية للإيرادات وتعزيز عروضنا؛ والتأثير المتوقع لتقليص حجم القوى العاملة في السنة المالية الماضية والحالية، والتكاليف المرتبطة بإعادة الهيكلة؛ وتقديرات إجمالي حجم الأسواق المستهدفة وتوقعات مدخرات العملاء بالنسبة إلى استخدام مزودي الخدمة الآخرين؛ والتباين في المواعيد في دورة المبيعات؛ والمخاطر المتعلقة بمعدلات الاحتفاظ، بما في ذلك قدرتنا على التنبؤ بدقة بمعدلات الاحتفاظ؛ وخسارة واحد أو أكثر من أعضاء فريق الإدارة؛ وقدرتنا على استقطاب كوادر مؤهلة إضافية والاحتفاظ بها؛ وخطة أعمالنا، والقدرة على تحقيق نمو ملموس في المستقبل، وقدرتنا على تحقيق أرباح وفيرة والحفاظ على استمراريتها؛ وتقلب أسعار أسهمنا؛ وحاجتنا وقدرتنا على جمع تمويل للأسهم أو الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد تدفقات نقدية من العمليات للمساعدة في تمويل الاستثمارات المتزايدة ضمن مبادرات نمونا؛ والمخاطر المرتبطة بالعمليات العالمية؛ وقدرتنا على منع الوصول غير المصرح به إلى أنظمة تكنولوجيا المعلومات والتهديدات الأخرى المتعلقة بالأمن السيبراني؛ وأي أوجه قصور مرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي قد نستخدمها أو يستخدمها الموردون ومقدمو الخدمات الخارجيين التابعين لنا؛ وقدرتنا على حماية المعلومات السرية الخاصة بموظفينا وعملائنا والامتثال للوائح التنظيمية المتعلقة بالخصوصية؛ وقدرتنا على الحفاظ على نظام فعال للرقابة الداخلية على التقارير المالية؛ وقدرتنا على الحفاظ على علامتنا التجارية وملكيتنا الفكرية وحمايتها وتعزيزها؛ والتغييرات في القوانين واللوائح، بما في ذلك، التغييرات في قوانين الضرائب أو النتائج غير المواتية للمواقف الضريبية التي نتخذها؛ والتعريفات الجمركية (بما في ذلك أي تخفيف للتعريفات الجمركية أو القدرة على التخفيف من أثرها، في ضوء التعريفات الجمركية الجديدة أو المتزايدة التي تفرضها حكومة الولايات المتحدة وإمكانية اتخاذ تدابير تجارية انتقامية من الدول المتضررة)؛ وفشلنا في توفير احتياطيات مالية كافية لتغطية الالتزامات الضريبية؛ والتطورات السلبية والتكاليف المرتبطة بالدفاع عن الشركة في الدعاوى القضائية المعلقة أو أي دعاوى جديدة؛ وقدرتنا على الاستفادة من خسائرنا التشغيلية الصافية؛ وأي تأثير سلبي للمسائل المتعلقة بالبيئة والمجتمع والحوكمة في سمعتنا أو أعمالنا، وتعرُّض أعمالنا لتكاليف أو مخاطر إضافية نتيجة تقاريرنا حول هذه المسائل؛ وقدرتنا على الحفاظ على سمعتنا الجيدة التي بنيناها من التعامل مع الحكومة الأمريكية والحكومات الدولية، وتأمين عقود جديدة مع الكيانات الحكومية؛ والتزامات خدمات الديون المستمرة الخاصة بتسهيلاتنا الائتمانية والتعهدات المالية والتشغيلية المتعلقة بأعمالنا ومخاطر أسعار الفائدة ذات الصلة؛ ومدى كفاية النقد وما في حكمه لتلبية متطلبات السيولة؛ ومقدار وتوقيت عمليات إعادة الشراء، إن وجدت، بموجب برنامج إعادة شراء الأسهم وقدرتنا على تعزيز قيمة المساهمين عن طريق هذا البرنامج؛ وعدم اليقين بشأن القيمة الطويلة الأجل للأوراق المالية الخاصة بشركة Rimini Street؛ والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا؛ وتلك التي جرت مناقشتها تحت عنوان “عوامل الخطر” في التقرير الربع سنوي الصادر عن Rimini Street وفقًا للنموذج 10-Q المقدم في 31 يوليو 2025 وحسبما يتم تحديثها من وقت لآخر عن طريق التقارير السنوية المستقبلية الصادرة عن Rimini Street وفقًا للنموذج 10-K، والتقارير ربع السنوية وفقًا للنموذج 10-Q والتقارير الحالية وفقًا للنموذج 8-K وغيرها من الملفات المقدمة من Rimini Street لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. بالإضافة إلى ذلك، توفر البيانات التطلعية توقعات Rimini Street أو خططها أو تنبؤاتها بالأحداث ووجهات نظرها المستقبلية اعتبارًا من تاريخ هذا البيان. وتتوقع شركة Rimini Street أن تؤدي هذه الأحداث أو التطورات اللاحقة إلى تغيير تقييمات Rimini Street. بيد أنه في حين أن Rimini Street قد تختار تحديث هذه البيانات التطلعية في مرحلة ما في المستقبل، فإن Rimini Street تتنصل تحديدًا من أي التزام للقيام بذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون. ولا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية واعتبارها تمثل تقييمات Rimini Street اعتبارًا من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان.
كل حقوق الطبع والنشر لعام © 2025 مكفولة لشركة Rimini Street, Inc.. تعد “Rimini Street” علامة تجارية مسجلة لشركة Rimini Street, Inc. في الولايات المتحدة وغيرها من البلدان، وRimini Street وشعار Rimini Street ومجموعة من الشعارات، وغيرها من العلامات الأخرى التي تحمل علامة TM هي علامات تجارية لشركة Rimini Street, Inc. وكل العلامات التجارية الأخرى تظل ملكًا لأصحابها المعنيين، وما لم يُنص على خلاف ذلك، فلا تطالب شركة Rimini Street بأي انتماء أو تأييد أو ارتباط بأي صاحب علامة تجارية أو شركات أخرى مشار إليها هنا.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
Janet Ravin
نائب رئيس قسم الاتصالات العالمية
Rimini Street, Inc.
+1 702 285-3532
pr@riministreet.com