بين تجار الازمات واثرياء الحرب وعصابات السياسة والبلطجية تعيش تونس الضحية احلك فتراتها حيث استهدفت عصابة من المجرمين سيارات الأطباء و الطاقم الطبي الرابضة أمام مستشفى الحروق البليغة ببن عروس ليلة البارح إلى التهشيم و سرقة ما فيها من وثائق شخصية و تجهيزات إلكترونية متجاهلين ان أصحاب البدلات البيضاء هم جنود الحرب على الكورونا ومع ذلك يتجرا المجرمون على النيل منهم دون حساب لاي معطى او للحد الأدنى من المكتسب الأخلاقي.
أسماء وهاجر