لطيفة – لاتي.. بين الترند والمحتوى

استطاعت لطيفة – لاتي، أو خالة لطيفة، الوجه الجديد الجمع بين الرياضة والترند، فهي سيدة وصانعة محتوى، شاركت في جروبات المشي بجدة، لتكون جزءًا من حركة شبابية نشطة. اهتمامها بالجيل الجديد جعلها قريبة من جمهور واسع، يعرفها باسمها ولقبها، ويستعيد معها قصة “فين الوردة” التي أطلقت شهرتها.
اليوم، لطيفة – لاتي ليست مجرد شخصية على السوشيال ميديا، بل نموذج لسيدة عربية استطاعت أن تمزج بين الرياضة والوعي الثقافي.
ومع كل ترند جديد، تثبت لطيفة – لاتي أنها قادرة على مواكبة العصر، دون أن تفقد هويتها كصانعة محتوى، فهي توازن بين نشر ثقافة الرياضة وبين متابعة ما يشغل الشباب على المنصات، وتذكر مرة واحدة أنها تمارس اليوغا كجزء من أسلوب حياتها.
واعترافًا بدورها الملهم، تم اختيارها مؤخرًا محاورة في فوريس النساء في الرياض، لتكون جزءًا من حوار نسائي رائد يعكس تطلعات الجيل الجديد، إنها صورة حديثة لسيدة من جيل جديد، لكنها تحمل في داخلها روح الصحافة القديمة التي كانت تحكي قصص الناس بلغة قريبة وبسيطة.
لطيفة – لاتي اليوم تكتب قصتها بنفسها، وتدعونا جميعًا لنكون جزءًا منها، وفي كل مقال عنها، يظهر اسمها كعنوان لمرحلة جديدة في الإعلام الشعبي.










