الأخبارتونس

خلايا التنظيم النائمة كثّفت هجماتها في الأشهر الأخيرة وسط سوريا

بعد الحديث عن القضاء على خلافته قبل حوالي عامين وتراجعه كل مناطق سيطرته، رجع التنظيم إلى البادية الممتدة بين محافظتي حمص ودير الزور عند الحدود مع العراق حيث يتحصن مقاتلوه في مناطق جبلية.

خاصة بعد الهزيمته العسكرية التي كانت سببا في تراجعه عام 2019، إلا أن خلاياه النائمة تستانف نشاطها وتنفذ اعتداءات دموية.

فقد نفذ داعش في أفريل الماضي، عمليات خطف بحق المدنيين من البادية، تزامناً مع اشتباكات مع قوات النظام في ريف حماة الشرقي، عمد التنظيم خلالها إلى خطف 8 عناصر من الشرطة و11 مدنياً، كانوا يجمعون “الكمأة” في منطقة قريبة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى