
يعتبر عقد القران مناسبة للاحتفال وتنظيم الاجتماعات العائلية وممارسة التقاليد التي تختلف من ثقافة لأخرى. وليس من الضروري أن يمارس جميع الأشخاص الذين ينتمون إلى بلد معين أو ثقافة معينة نفس التقاليد.

لقد أخمدت الإجراءات الرامية إلى وقف انتشار فيروس كورونا رغبة الناس في الاحتفال لكن البعض أيضاً يتجاوز هذه النكسات ليخلق جواً إحتفالياً يضرب به حالة اليأس التي الحقتها بنا جائحات كورونا عرض الحائط. في المهدية إبتكر زوجان طريقة جديدة لم نعهدها في تونس. ففي هذه البلدة المطلة على البحر تم الإحتفال وعقد القران تحت الماء.
