فن و ثقافة

راعي صتيمه.. بين الموروث والمرجلة

مبخوت اليامي، أو كما يُعرف بين محبيه بـ”راعي صتيمه”، ليس مجرد اسم يتردد في المجالس، بل هو قصة وفاء للماضي وولاء للحاضر.

 

نشأ في بيئة تعتز بالقيم، فحمل على عاتقه مسؤولية صون التراث، فكان صوته حاضرًا في كل مناسبة تُعنى بالموروث الشعبي، من الشيلات إلى المحاورات.

 

لكن ما يلفت الانتباه أكثر هو حكمته في تقييم الفرديات، حيث يمتلك عينًا خبيرة تميز الجمال والقوة في الإبل والخيل، مما جعله محل احترام وتقدير من كبار الملاك.

 

كما أن دعمه لأهل الحلال لم يكن مجرد شعار، بل ممارسة يومية، يظهر فيها كرمه وتواضعه وحرصه على استمرار هذا الإرث.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى