انتهاء التحضيرات النهائية لفيلم «ساعة قبل الفجر» تمهيدًا لانطلاق كاميرا د. أيوب الحجلي برؤية هوليودية وبمشاركة نضال الشافعي ومحمد مهران ومروة الأزلي
بمشاركة الوجوه الصاعدة أحمد الخيال وأحمد غنيم

تستعد شركة (ELK) الخيال للانتاج الفني والسينمائي لإطلاق فيلمها الجديد “ساعة قبل الفجر”، من إنتاج عادل الخيال وراضي البني، وإخراج وكتابة المخرج صاحب الرؤية الهوليودية د. أيوب الحجلي، في عمل سينمائي طموح يهدف إلى تقديم تجربة عربية بمعايير عالمية، وبصورة تعيد رسم ملامح الصناعة.
وقد انتهى فريق العمل من التحضيرات النهائية للفيلم، الذي يضم في بطولته نضال الشافعي، محمد مهران، مروه الأزلـي، إلى جانب الوجوه الصاعدة الكابتن احمد الخيال، الكابتن احمد غنيم، ومخرج منفذ منار محمد النجار، مدير التصوير، د. فتحي العيسوي، ستايلست منى الزرقاني، ديكور رباب الفقي، مستشار اعلامي امل مجدي، تنسيق إعلامي روجينا الحجلي، جفر إضاءة أيمن كئة.
ويؤكد صُنّاع العمل أن الفيلم تم التحضير له بدقة شديدة، وأن حضوره بدأ قبل ظهوره، وسط حالة ترقب واسعة لما سيقدمه من رؤية بصرية وسردية غير مألوفة.
وينطلق الفيلم من فكرة درامية تتشكل في لحظة فاصلة قبل الفجر بلحظة واحدة… حيث يمكن لدقيقة واحدة أن تغيّر كل شيء، في أجواء تتداخل فيها الظلال والخوف والانتظار، لتولد حكاية غير تقليدية تحمل توقيعا بصريا يوصف بـ”الهوليودي العربي”.
وتعد شركة (ELK) الخيال للانتاج الفني والسينمائي جمهور السينما بإعلان رسمي قريب يكشف عن تفاصيل إضافية حول العمل، الذي تعول عليه الشركة كأول مشاريعها السينمائية الكبرى، وبداية لخط إنتاج يطمح إلى صناعة أفلام عربية بمعايير تنافس عالميا.
وأكد المنتج عادل الخيال أن الفيلم يُصنع بعناية وصمت، لكن صداه بدأ يتردد قبل طرح أي مادة ترويجية، حيث أشار المنتج راضي البني إلى أن المشروع قوي ينتظره الجمهور ليرى صورة بصرية وفكرة غريبة لا منطقية تدور أحداثها بين عقارب الساعة، بينما يواصل المخرج د. أيوب الحجلي وضع لمساته النهائية على رؤية تجمع بين الحس العربي وروح الصناعة العالمية.
ومع اكتمال التحضيرات، يدخل “ساعة قبل الفجر” مرحلة الإعلان والترويج، في خطوة يرى فيها المهتمون بالشأن السينمائي فرصة لولادة عمل قادر على دفع السينما العربية إلى مستوى جديد من الطموح والابتكار.











